يعيش "بويا ياهال" البالغ من العمر 59 عامًا مع أسرته داخل هذه الخيمة المؤقتة منذ اندلاع القتال بين القوات الحكومية والجماعات المسلحة في آذار/ مارس. وعن ذلك يقول: "نخاف من الوقوع في شراك النزاع".
تزوجت "نورهاتا ماناليندو" "محمود" منذ ثلاثة أشهر مضت وباتت هذه الخيمة المؤقتة هي مسكن الزوجية. وعن الظروف التي تمر بها تقول "نورهاتا": "لم نتمكن من قضاء شهر العسل".
امرأة تغسل الملابس بجوار أحد القوارب بالقرب من مركز إجلاء "ماهادا ماديا" في بلدية "داتو سودي أمباتوان" في "ماغيدنداناو".
بالرغم من الظروف الصعبة وهشاشة الأوضاع، تختار الأسر النازحة العيش سويًا في أماكن ضيقة داخل مراكز الإجلاء.
في الوقت الذي يقيم فيه العديد من الأشخاص في مراكز الإجلاء، اختار البعض الإقامة في خيام مؤقتة تحميهم بالكاد من حرارة الشمس.