مقال

الكاميرون: ما الذي قدمته اللجنة الدولية للصليب الأحمر في عام 2015

ما تزال "منطقة أقصى الشمال" في الكاميرون مسرحًا للصدامات والعنف، ما أسفر عن مقتل وإصابة كثيرين وأجبر مئات الآلاف على الفرار من منازلهم. وبحث كثير من النازحين عن مكان للّجوء في المجتمعات التي تكافح بالفعل لمواجهة مشقة الحياة هناك، الأمر الذي فاقم الضغط الواقع على وسائل العيش والموارد والخدمات بما فيها الغذاء ومياه الشرب والرعاية الصحية.

أنشطة اللجنة الدولية في عام 2015:

 

14,500 عائلة في أقسام مايو-سافا، مايو-تساناغا، لوغون-إيه-شاري حصلت على مساعدات غذائية.

6,950 عائلة نازحة حصلت على مستلزمات المنزل الأساسية.

5,100 عائلة مضيفة أو في غاية الاستضعاف حصلت على 75 طن من الحبوب و 250 طن من الأسمدة الزراعية.

29 موظف من موظفي المستشفيات حصلوا على تدريب في العلاجات الجراحية ورعاية المصابين بطلقات الرصاص.

3,000 طلب من طلبات البحث عن مفقودين قدمتها عائلات تشتت أفرادها من جراء النزاع، تخضع الآن للمعالجة، لا سيما في مخيمات اللاجئين في منطقة أقصى الشمال والمنطقة الشرقية من البلاد.

26 طفلاً أُعيد لم شملهم بأقاربهم، بدعم من الجمعيات الوطنية في المنطقة.

 5,500 محتجزًا استقبلوا زيارات من اللجنة الدولية، وكان ذلك بصورة رئيسية في أماكن الاحتجاز في منطقة أقصى الشمال والمنطقة الشرقية وفي ياوندي.

200 نزيل من نزلاء سجن ياوندي الرئيسي حصلوا على مستلزمات النظافة الشخصية وناموسيات.

222 شخصًا حصلوا على تدريبات الإسعافات الأولية.

1,400 فرد من أفراد القوات المسلحة وقوات الأمن وشرطة الإصلاحيات اطّلعوا على قواعد القانون الدولي الإنساني والقانون الدولي لحقوق الإنسان ومهمة اللجنة الدولية.

40 قاضيًا عسكريًا حضروا ندوة تدريبية متقدمة حول القانون الدولي الإنساني.