يقول ألبرتو أداو سيمباروف، البالغ من العمر 19 ربيعًا: "أنا ممتن لوجود هذه المستلزمات التي تساعد عائلتي لأنني لم يكن لدي أي شيء لإعالتهم. فهذه المستلزمات تُعيلني بشكل مؤقت بينما انتظر محاصيلي عندما تكون جاهزة للحصاد."
يقول ألبرتو أداو سيمباروف، البالغ من العمر 19 ربيعًا: "أنا ممتن لوجود هذه المستلزمات التي تساعد عائلتي لأنني لم يكن لدي أي شيء لإعالتهم. فهذه المستلزمات تُعيلني بشكل مؤقت بينما انتظر محاصيلي عندما تكون جاهزة للحصاد."
يقول أنتونيو إنجويو: "أنا سعيد جدًا بالدعم. عانينا كثيرًا، إذ لا تتوفر أماكن نشتري منها المنتجات. ليس لدينا حتى سكن مناسب نْمكُثُ فِيهِ، لكننا حصلنا على القماش المشمع وغيره من المنتجات. أنا سعيد للغاية لأن ما حصلنا عليه باهظ الثمن ولا أحد معه مال هنا."
"ألحقت الفيضانات أضرارًا بالعديد من الأشياء؛ منازل ومدارس وأطاحت بأسقف المنازل. تسببت المياه المنجرفة في مقتل الكثيرين الذين يعيشون بالقرب من النهر." يقول نو صموئيل مازيمبا، البالغ من العمر 21 ربيعًا من إستاكوينها في موزمبيق، "إن هذا الوضع سيء بالنسبة لنا، إذ لا يتوفر لدينا إمكانيات."
يقول خوسيه مانويل فيليبي: "نحن سعداء لتلقي هذه المساعدة من الصليب الأحمر الذي يقدم لنا يد العون. فكثيرون منا من ذوي الإعاقات."
يقول أنطونيو إنجويا من إستاكوينها، مقاطعة بوزي في موزمبيق: "لقد عانينا كثيرًا". أنطونيو هو واحد من آلاف الأشخاص المنكوبين من جراء إعصار إيداي الذي ضرب موزمبيق في آذار/مارس 2019. وخلفت الفيضانات أيضًا آثارًا مدمرة لحقت بزيمبابوي ومالاوي المجاورتين. تُركت العائلات مفجوعة على فقدان أقربائها، بينما بقي كثيرون آخرون بلا مأوى يحاولون استعادة حياتهم بعدما جرفت المياه منازلهم وممتلكاتهم الشخصية.
يقول ألبرتو أداو سيمباروف، البالغ من العمر 19 ربيعًا: "أنا ممتن لوجود هذه المستلزمات التي تساعد عائلتي لأنني لم يكن لدي أي شيء لإعالتها. فهذه المستلزمات تُعيلني بشكل مؤقت بينما انتظر محاصيلي عندما تكون جاهزة للحصاد."
بدأت اللجنة الدولية للصليب الأحمر (اللجنة الدولية) وجمعية الصليب الأحمر الموزمبيقي في توزيع الإمدادات الإنسانية الطارئة التي توجد حاجة ماسّة إليها لتمكين العائلات من أن يكون لديها سقف تحتمي به وطعام تقتات منه للأشهر القادمة. وزع القماش المشمَّع والبطانيات وأدوات المطبخ. نسقنا مع برنامج الأغذية العالمي لضمان حصول هذه المجتمعات على الأرز وزيت الطهي والبسكويت الغني بالطاقة وغيرها من المواد الغذائية. تشكل أنشطة اللجنة الدولية وجمعية الصليب الأحمر الموزمبيقي جزءاً من استجابة الحركة الدولية للصليب الأحمر والهلال الأحمر لآثار إعصار إيداي في جنوب إفريقيا.يقول أنطونيو إنجويا من إستاكوينها، مقاطعة بوزي في موزمبيق: "لقد عانينا كثيرًا". أنطونيو هو واحد من آلاف الأشخاص المنكوبين من جراء إعصار إيداي الذي ضرب موزمبيق في آذار/مارس 2019. وخلفت الفيضانات أيضًا آثارًا مدمرة لحقت بزيمبابوي ومالاوي المجاورتين. تُركت العائلات مفجوعة على فقدان أقربائها، بينما بقي كثيرون آخرون بلا مأوى يحاولون استعادة حياتهم بعدما جرفت المياه منازلهم وممتلكاتهم الشخصية.
بدأت اللجنة الدولية للصليب الأحمر (اللجنة الدولية) وجمعية الصليب الأحمر الموزمبيقي في توزيع الإمدادات الإنسانية الطارئة التي توجد حاجة ماسّة إليها لتمكين العائلات من أن يكون لديها سقف تحتمي به وطعام تقتات منه للأشهر القادمة. وزع القماش المشمَّع والبطانيات وأدوات المطبخ. نسقنا مع برنامج الأغذية العالمي لضمان حصول هذه المجتمعات على الأرز وزيت الطهي والبسكويت الغني بالطاقة وغيرها من المواد الغذائية. تشكل أنشطة اللجنة الدولية وجمعية الصليب الأحمر الموزمبيقي جزءاً من استجابة الحركة الدولية للصليب الأحمر والهلال الأحمر لآثار إعصار إيداي في جنوب إفريقيا.